الموجز ـــ اخبار الحوادث : الأربعاء 16/12/2015 : قررت نيابة شمال الجيزة الكلية اتخاذ عدد من الإجراءات، في بلاغ عميد كلية الآداب بجامعة الإسكندرية، ضدالمخرج خالد يوسف، الذي يتهمه بالتحرش بزوجته، وأوضحت مصادر قضائية أنه لن يتم الإفصاح عن هذه الإجراءات حاليا.
وأكدت زوجة عميد كلية الآداب بجامعة الإسكندرية، 30 عامًا، في التحقيقات التي أجراها المستشار مدحت مكي رئيس نيابة شمال الجيزة الكلية، مضمون البلاغ الذي تقدمت به للشرطة، الذي تضمن أنها تقابلت مع المخرجصدفة بمهرجان الإسكندرية السينمائي، في سبتمبر الماضي، وكانت برفقة زوجها، وعندما شاهدته طلبت التقاط صورة تذكارية معه، فوافق، وقال لها «أنا اللي ممكن أتصور معاكي»، مشيرة إلى أنه دار بينهما حوار أخبرها فيه أنها تملك وجهًا سينمائيًا، وأنه سيساعدها في العمل السينمائي.
وأضافت صاحبة البلاغ، في التحقيقات التي أشرف عليها المستشار أحمد البقلي، المحامي العام الأول لنيابات شمال الجيزة، أن يوسف طلب منها أن تحضر لمكتبه بميدان لبنان في المهندسين، لإجراء اختبارات التمثيل، فحضرت مع زوجها ودخلت بمفردها، فطلب منها أداء بعض الانفعالات كالغضب والدلع والإغراء.
وأضافت أن خالد يوسف تحرش بها جسديا، قائلة: «وضع يده على (صدري)، وعانقني بالقوة، فقلت له أنت قليل الأدب وحاولت أهرب، وطلب مني عدم إبلاغ زوجي».
وتابعت: «ترك المخرج المكتب وذهب إلى غرفة أخرى، وأخذ معه هاتفي المحمول، وعندما بحثت عن الهاتف لم أجده، ثم عاد وأعطى لي الهاتف وأخبرني بأنه حصل على صور وفيديوهات خاصة بي».
وأضافت: «قالي الصور بتاعتك عندى وهبقى أديهالك لما أجيلك إسكندرية، وقلت لجوزي بعد ما رجعنا إسكندرية، وفوجئت بعدها بـ3 سيدات حاولن دخول البيت عندي وعملوا كأنهم صاحباتي، فشكّيت فيهم وحاولوا يهربوا بس استعنت بالجيران والحارس، وألقت الشرطة القبض عليهن».
واستمعت النيابة أيضا لأقوال عميد كلية الآداب، زوج الشاكية، الذي قرر أنه أعد البلاغ منذ فترة ولم يرغب في تقديمه خلال فترة الانتخابات حتى لا تعتبر معركة سياسية انتخابية.
وعقب الانتهاء من سماع أقوالهما تم صرفهما من سراي النيابة.
المخرج / خالد يوسف |
وأضافت صاحبة البلاغ، في التحقيقات التي أشرف عليها المستشار أحمد البقلي، المحامي العام الأول لنيابات شمال الجيزة، أن يوسف طلب منها أن تحضر لمكتبه بميدان لبنان في المهندسين، لإجراء اختبارات التمثيل، فحضرت مع زوجها ودخلت بمفردها، فطلب منها أداء بعض الانفعالات كالغضب والدلع والإغراء.
وأضافت أن خالد يوسف تحرش بها جسديا، قائلة: «وضع يده على (صدري)، وعانقني بالقوة، فقلت له أنت قليل الأدب وحاولت أهرب، وطلب مني عدم إبلاغ زوجي».
وتابعت: «ترك المخرج المكتب وذهب إلى غرفة أخرى، وأخذ معه هاتفي المحمول، وعندما بحثت عن الهاتف لم أجده، ثم عاد وأعطى لي الهاتف وأخبرني بأنه حصل على صور وفيديوهات خاصة بي».
وأضافت: «قالي الصور بتاعتك عندى وهبقى أديهالك لما أجيلك إسكندرية، وقلت لجوزي بعد ما رجعنا إسكندرية، وفوجئت بعدها بـ3 سيدات حاولن دخول البيت عندي وعملوا كأنهم صاحباتي، فشكّيت فيهم وحاولوا يهربوا بس استعنت بالجيران والحارس، وألقت الشرطة القبض عليهن».
واستمعت النيابة أيضا لأقوال عميد كلية الآداب، زوج الشاكية، الذي قرر أنه أعد البلاغ منذ فترة ولم يرغب في تقديمه خلال فترة الانتخابات حتى لا تعتبر معركة سياسية انتخابية.
وعقب الانتهاء من سماع أقوالهما تم صرفهما من سراي النيابة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق