يتداول نشطاء على مواقع التواصل وعلى نطاق واسع نبأ اعدام مسلحي داعش المدرسة الموصلية اشواق ابراهيم النعيمي احدى تدريسيات مدرسة الزهور شرقي الموصل بعد توجيهها نصائح للطلبة بعدم الدوام بالمدارس لانها مدارس انحراف وضياع.
جاء هذا بعد اعتقال المدرسة وتعذبيها واعدامها و تسليم الجثة للطب العدلي بالموصل وتوجيه بعدم اقامة مجلس عزاء لها.
وقال الناشط صقر آل زكريا على صفحته في الفيسبوك : #داعش يعدم المدرسة #اشواق_النعيمي لانها كالت للطلاب لحد يداوم و ينضج فكر داعش الارهابي ….
جاء هذا بعد اعتقال المدرسة وتعذبيها واعدامها و تسليم الجثة للطب العدلي بالموصل وتوجيه بعدم اقامة مجلس عزاء لها.
وقال الناشط صقر آل زكريا على صفحته في الفيسبوك : #داعش يعدم المدرسة #اشواق_النعيمي لانها كالت للطلاب لحد يداوم و ينضج فكر داعش الارهابي ….
اشواق النعيمي من نصحت الطلاب مفكرت بروحها ولا عائلتها ولا الموت و لا بأهم شي عند البعض وهو ( الراتب ) ..!!
هنا معنى الغيرة والتضحية .. هنا معنى الوطنية والمعلم ..
السلام على روحكِ الطاهرة و انحني لدمائك الزكية اجلالا واحتراما وخجلا اماه ..وشدد على أن الموصل لن تموت بوجود نساء مثل اشواق ..
هنا معنى الغيرة والتضحية .. هنا معنى الوطنية والمعلم ..
السلام على روحكِ الطاهرة و انحني لدمائك الزكية اجلالا واحتراما وخجلا اماه ..وشدد على أن الموصل لن تموت بوجود نساء مثل اشواق ..
وأكد في بوست آخر ان المعلمة المصلاوية #اشواق_النعيمي بسبب رفضها الفكر الضال للتعليم الداعشي خسرت روحها ….
متسائلا “ممعقولة اعدام هاي المعلمة العظيمة يروح هيجي !!”
وأن “اعدام الست هو دليل على مقاومة اهل الموصل بكل شيء
اعدام الست هو دليل على الحراك الموصلي ضد داعش
اعدام الست هو نتيجة افلاس داعش وقرب النهاية”
#الست_اشواق_النعيمي انتي ايقونة للعلم والتعليم مو بس بالموصل … بالعراق
وقالت صفحة #قل_شيئا على الفيسبوك “في دليل آخر على عجز الدواعش المتوحشين عن استيعاب لحظة سيطرتهم على مدينة عريقة ..لها تاريخها الحضاري المذهل، والتعامل مع سكانها المتمدنين والمتحضرين.
واضافت وما هو “السبب ؟ لأنها رفضت تدريس منهجهم “المتطور جدا جداااااااااا” الجديد ؟؟والذي لا يجد فيه احد شيئا إلا التهديد والوعيد.. وافعل كذا ولا تفعل كيت.. !
وتابعت “المتوحشون والمتخلفون يستطيعون استهداف الضعفاء والعزل..ولكن هل يستطيعون إعدام مدينة عريقة اسمها الموصل؟..
التاريخ يقولك حاول غزاة كثيرون قبلهم ذلك وفشلوا فشلا ذريعا. .فهيهات .. فهم لا يستطيعون أصلا استيعاب وتصديق وجودهم فيها .. فكيف بمعرفة سكانها واكتشاف ثقافتهم الرفيعة والتي ورثوها من آلاف السنين؟
وللتذكير هذه ليست الجريمة الاولى بحق سيدة موصلية معروفة فسبق لهم في 17 ايلول 2014 إعدام المحامية والناشطة في مجال حقوق الإنسان سميرة صالح النعيمي بعد تعذيبها لانها دافعت عن الحقوق المدنية والإنسانية لأهل الموصل..وكانت من الشجاعة بحيث إنها انتقدهم على تدميرهم لمعالم الموصل الدينية والثقافية على صفحتها في الفيسبوك، ورفضت إعلان التوبة برغم التعذيب امام ما يسمى “بالمحكمة الشرعية” قبل ان تعدم أمام الناس في ميدان عام وسط الموصل بعد أسبوع على اعتقالها بسبب استنكارها لتفجير المراقد الدينية ووصفها العمل بالبربري.
فيما قال الكاتب والناشط عامر موسى “في الموصل تقتل معلمة لأن وهج نورها أظهر عورة دينهم” مرفقا بالهاشتاغ #أشواق_النعيمي
وكان للدكتور الساخر ابو البراء تعليقه الساخر وعلى طريقته فقال “وانا اجاهد في الموصل جاءني احد الاولاد وقال: اليوم احدى المعلمات في المدرسة نهتنا عن الحضور للمدرسة لأنها تبث الفكر الظلامي الداعشي.فأثبتنا صحة كلامها وقمنا بقتلها”.
وأن “اعدام الست هو دليل على مقاومة اهل الموصل بكل شيء
اعدام الست هو دليل على الحراك الموصلي ضد داعش
اعدام الست هو نتيجة افلاس داعش وقرب النهاية”
#الست_اشواق_النعيمي انتي ايقونة للعلم والتعليم مو بس بالموصل … بالعراق
وقالت صفحة #قل_شيئا على الفيسبوك “في دليل آخر على عجز الدواعش المتوحشين عن استيعاب لحظة سيطرتهم على مدينة عريقة ..لها تاريخها الحضاري المذهل، والتعامل مع سكانها المتمدنين والمتحضرين.
واضافت وما هو “السبب ؟ لأنها رفضت تدريس منهجهم “المتطور جدا جداااااااااا” الجديد ؟؟والذي لا يجد فيه احد شيئا إلا التهديد والوعيد.. وافعل كذا ولا تفعل كيت.. !
وتابعت “المتوحشون والمتخلفون يستطيعون استهداف الضعفاء والعزل..ولكن هل يستطيعون إعدام مدينة عريقة اسمها الموصل؟..
التاريخ يقولك حاول غزاة كثيرون قبلهم ذلك وفشلوا فشلا ذريعا. .فهيهات .. فهم لا يستطيعون أصلا استيعاب وتصديق وجودهم فيها .. فكيف بمعرفة سكانها واكتشاف ثقافتهم الرفيعة والتي ورثوها من آلاف السنين؟
وللتذكير هذه ليست الجريمة الاولى بحق سيدة موصلية معروفة فسبق لهم في 17 ايلول 2014 إعدام المحامية والناشطة في مجال حقوق الإنسان سميرة صالح النعيمي بعد تعذيبها لانها دافعت عن الحقوق المدنية والإنسانية لأهل الموصل..وكانت من الشجاعة بحيث إنها انتقدهم على تدميرهم لمعالم الموصل الدينية والثقافية على صفحتها في الفيسبوك، ورفضت إعلان التوبة برغم التعذيب امام ما يسمى “بالمحكمة الشرعية” قبل ان تعدم أمام الناس في ميدان عام وسط الموصل بعد أسبوع على اعتقالها بسبب استنكارها لتفجير المراقد الدينية ووصفها العمل بالبربري.
فيما قال الكاتب والناشط عامر موسى “في الموصل تقتل معلمة لأن وهج نورها أظهر عورة دينهم” مرفقا بالهاشتاغ #أشواق_النعيمي
وكان للدكتور الساخر ابو البراء تعليقه الساخر وعلى طريقته فقال “وانا اجاهد في الموصل جاءني احد الاولاد وقال: اليوم احدى المعلمات في المدرسة نهتنا عن الحضور للمدرسة لأنها تبث الفكر الظلامي الداعشي.فأثبتنا صحة كلامها وقمنا بقتلها”.
كما قال الشاعر والكاتب منصور الناصر تعليقا على فلم حول داعش انني في كل مشهد من هذه المشاهد تحضرني صورة مؤلمة لمشهد#إعدام_أشواق_النعيمي المدرسة التي قرر مرتزقة احتلوا الموصل قتلها لأنها رفضت مناهجهم السامة والمتخلفة.
فيما نشر الكاتب والمحلل الامني هشام الهاشمي Hisham Alhashimi رابطا للفيديو أدناه وعلق عيه قائلا إن #أشواق_النعيمي على مثل هذه المدارس اعترضت!!
وقال بين المقهورين في نينوى تجد معلمة بأمة لما ترى فيها من الخير الكثير فهي كالمطر اينما حل نفع، وعجزت داعش أن تجعل منها ألة للفكر التكفيري الهدمي، #داعشتعدم المدرسة اشواق ابراهيم النعيمي احدى تدريسيات مدرسة الزهور بالموصل بعد توجيهها نصائح للطلبة بعدم الدوام بالمدارس لانها مدارس انحراف وضياع.
فيما نشر الكاتب والمحلل الامني هشام الهاشمي Hisham Alhashimi رابطا للفيديو أدناه وعلق عيه قائلا إن #أشواق_النعيمي على مثل هذه المدارس اعترضت!!
وقال بين المقهورين في نينوى تجد معلمة بأمة لما ترى فيها من الخير الكثير فهي كالمطر اينما حل نفع، وعجزت داعش أن تجعل منها ألة للفكر التكفيري الهدمي، #داعشتعدم المدرسة اشواق ابراهيم النعيمي احدى تدريسيات مدرسة الزهور بالموصل بعد توجيهها نصائح للطلبة بعدم الدوام بالمدارس لانها مدارس انحراف وضياع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق