أخبار مصر | الموجز .. أدلى المتهمون «حماصة»، و«المجنون»، و«ميكا»، بإحراق ملهى الصيّاد في العجوزة ، يوم الجمعة الماضي، أمام محكمة جنح مستأنف العجوزة شمال الجيزة، باعترافات تفصيلية حول ارتكابهم الحادث الذي أسفر عن مقتل 17 شخصًا، بينهم 5 سيدات.
وجدّد المستشار هيثم سكر، رئيس المحكمة، حبس المتهمين الـ 3 وهم:( محمد عماد محمد على وشهرته (حماصة)، 18 سنة، طالب بمعهد الفراعنة لنظم المعلومات، ومحمد عبدالرحمن زكى عبدالرحمن، وشهرته محمد المجنون، 19 سنة، ميكانيكى، ومحمد جمال، 19 سنة وشهرته «ميكا»، حاصل على دبلوم صنايع)، و«سيدة.أ»، ربة منزل، 36 سنة، بتهمة التستر على المتهمين «الأول»، و«الثاني»، لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيق معهم.
واعترف المتهمون الـ 3، أمام المحكمة، بارتكاب الجريمة بدافع رد الكرامة، عقب طردهم من الملهى الليلي، وقال المتهم «الأول»، إنه وصديقه «المجنون» ذهبا إلى المحل لقضاء سهرتهما يوم الجمعة الماضي، في تمام الساعة 10 مساءً، وفوجئا بعامل بالمحل ينقلهم من مكان إلى آخر، حتى استقر بهم الحال للجلوس إلى جوار منضدة ملاصقة لدورة المياه بالبار، مما أثارا حفيظتهما.
وجدّد المستشار هيثم سكر، رئيس المحكمة، حبس المتهمين الـ 3 وهم:( محمد عماد محمد على وشهرته (حماصة)، 18 سنة، طالب بمعهد الفراعنة لنظم المعلومات، ومحمد عبدالرحمن زكى عبدالرحمن، وشهرته محمد المجنون، 19 سنة، ميكانيكى، ومحمد جمال، 19 سنة وشهرته «ميكا»، حاصل على دبلوم صنايع)، و«سيدة.أ»، ربة منزل، 36 سنة، بتهمة التستر على المتهمين «الأول»، و«الثاني»، لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيق معهم.واعترف المتهمون الـ 3، أمام المحكمة، بارتكاب الجريمة بدافع رد الكرامة، عقب طردهم من الملهى الليلي، وقال المتهم «الأول»، إنه وصديقه «المجنون» ذهبا إلى المحل لقضاء سهرتهما يوم الجمعة الماضي، في تمام الساعة 10 مساءً، وفوجئا بعامل بالمحل ينقلهم من مكان إلى آخر، حتى استقر بهم الحال للجلوس إلى جوار منضدة ملاصقة لدورة المياه بالبار، مما أثارا حفيظتهما.
[ads-post]
وأضاف المتهم «حماصة»، في اعترافاته، بأن عامل بالبار طلب من كل واحدٍ منهما دفع مبلغ 100 جنيه نظير جلوسهما على الكرسي، فرفضا دفع المبلغ قبل انتهاء سهرتهما، فما كان من العامل إلا أن نقلهما إلى مكان آخر للجلوس إليه، وهناك فوجئا بـ 2 «بودي جارد»، وعدد من العاملين بملهى الصيًاد يتجمهرون حولهم، وقاموا بطردهم خارج المحل.
وتابع المتهم «المجنون»، أيضًا أمام القاضي، أنهما توجها إلى محل «دوحة» لاستكمال سهرتهما، إلا أنهما كانا لا يزالا غاضبين، فانتقلوا إلى منطقة إمبابة محل سكنهما، واستعانا بالمتهمين «ميكا»، ومحمود سعيد، هارب، وعادوا أدراجهم لمحل الصيًاد، وعقدوا العزم على إحراق لافتاته، ولم يقصدوا قتل العاملين به، إثر قذفهم للمحل بزجاجات «المولوتوف».
وأنكرت المتهمة ربة المنزل، في أقوالها، الاتهام المنسوب إليها بالتستر على «حماصة»، و«المجنون»، ومعاونتهما على الهروب من العدالة، واختبائهما في منزلها في محافظة السويس.
وكانت تحقيقات النيابة، برئاسة المستشار هادي عزب، أشارت إلى إلقاء أجهزة الأمن القبض على المتهمين «الأول»، و«الثاني» بسيارة ربة المنزل، وأكد «حماصة»، للقاضي، أنه على علاقة عاطفية بنجلتها، وأن المتهمة لم تكنّ على علم مسبق بجريمتهما، عكس ما ورد في تحريات مباحث قسم شرطة العجوزة.
وأضاف المتهم «حماصة»، في اعترافاته، بأن عامل بالبار طلب من كل واحدٍ منهما دفع مبلغ 100 جنيه نظير جلوسهما على الكرسي، فرفضا دفع المبلغ قبل انتهاء سهرتهما، فما كان من العامل إلا أن نقلهما إلى مكان آخر للجلوس إليه، وهناك فوجئا بـ 2 «بودي جارد»، وعدد من العاملين بملهى الصيًاد يتجمهرون حولهم، وقاموا بطردهم خارج المحل.
وتابع المتهم «المجنون»، أيضًا أمام القاضي، أنهما توجها إلى محل «دوحة» لاستكمال سهرتهما، إلا أنهما كانا لا يزالا غاضبين، فانتقلوا إلى منطقة إمبابة محل سكنهما، واستعانا بالمتهمين «ميكا»، ومحمود سعيد، هارب، وعادوا أدراجهم لمحل الصيًاد، وعقدوا العزم على إحراق لافتاته، ولم يقصدوا قتل العاملين به، إثر قذفهم للمحل بزجاجات «المولوتوف».
وأنكرت المتهمة ربة المنزل، في أقوالها، الاتهام المنسوب إليها بالتستر على «حماصة»، و«المجنون»، ومعاونتهما على الهروب من العدالة، واختبائهما في منزلها في محافظة السويس.
وكانت تحقيقات النيابة، برئاسة المستشار هادي عزب، أشارت إلى إلقاء أجهزة الأمن القبض على المتهمين «الأول»، و«الثاني» بسيارة ربة المنزل، وأكد «حماصة»، للقاضي، أنه على علاقة عاطفية بنجلتها، وأن المتهمة لم تكنّ على علم مسبق بجريمتهما، عكس ما ورد في تحريات مباحث قسم شرطة العجوزة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق