 |
| خالد يوسف |
وقال أديب، أنه من المؤكد أن الأستاذ الجامعى، ما كان ليخرج فى مجتمع مملوء بالسخرية والتهكمات فى ظل انفتاح مواقع التواصل الإجتماعى، ليقرر بوقوع اعتداء على زوجته إلا لو كان هذا الإعتداء قد حدث بالفعل، وإلا لماذا يقدم على إصطناع فضيحة لنفسه بغير سبب.
وعن زوايا تصوير الصور الفاضحة فقال اديب عنها، أن زاوية التصوير توحى بأن الذى صور شخص آخر موجود فى الغرفة، وتسائل مستنكراً هل هى أحدى صديقات الضحية وأرادت من ذلك صنع لمحة كوميدية مضيفاً بتهكم "حاكم الستات ساعات بتبقى لطيفة كدا ودمهم خفيف فقررت أنها تخلص على خالد".
وأسرد ذكر فضيحة الممثل الكوميدى الأميركى "كوسبي" الذى تم تصوير فضائح جنسية له، وأعترفت الضحايا بذات الطريقة التى قام بالإعتداء عليهن بها بعد تخديرهم.
وبخصوص العقوبة الجنائية المقررة، قال أديب أنه ربما أن تكون عقوبة الزنا إذا ثبتت صحة الصور والفيديوهات، كذلك قد تكون رمى المحصنات أو غيرها من العقوبات الجنائية المقررة فى هذا الشأن.
0 التعليقات:
إرسال تعليق