ذاعت شهرة رضوى جلال مؤخرا بعد حادث وفاة زوجها المفاجئ، الذي تعاطف معه مستخدمو "فيس بوك"، ممن يعرفونه ومن لا يعرفونه، وكان أكثر ما لفت انتباه المتابعين لحادث وفاة أحمد الجبلي، شهرته بالأعمال الخيرية، وصلاته إماما بالحضور في ليلة زفافه، وسيلفي القبر الذي التقطه مع زوجته.
ولكن متابعات الموضة المصرية يعرفن رضوى جلال من قبل زواجها، تحديدا مع بدايتها في أحد أكبر مشروعات تصميم وبيع ملابس المحجبات، التي نشأت عبر الإنترنت، وتطورت لسلسلة محلات باسم "مليكة".
وعلى عكس البوست المنتشر عنها، فـ"مليكة" هو مشروع بدأ في عام 2011، ولم يبدأ بعد وفاة زوجها، واستغلالا لاهتمام السوشيال ميديا، كما ذكرت بعض شهادات المشتكين.
جاء اسم "مليكة" من نوعية الملابس التي استوحت منها رضوى تصميماتها، حيث كانت شديدة الإعجاب بملابس ملكات أوروبا، وكيف تجمع بين البساطة والاحتشام والذوق الرفيع معا، وهو ما أرادته لأزيائها.
حكت رضوى عن مشروعها، أنها بدأته لأنها أرادت أن تخلص الحجاب من ارتباطه الدائم بكبار السن والأمهات غير المهتمات بأناقتهن، ولم تجد الأناقة التي كانت تبحث عنها، إلا بشكل "سافر" على حد تعبيرها، بين الفنانات والمطربات، ما دفعها لترك دراستها العلمية البحتة في كلية الصيدلة، والتفرغ لموهبة تنسيق الألوان وتصميم الأزياء.
كما قالت في عدد من الحوارات التليفزيونية التي أجريت معها من قبل، إنها لا تصمم ملابسها للمحجبات فقط، بل صممت ملابس تناسب المحجبات ويمكن أن ترتديها أيضا غير المحجبات، ولكنها في النهاية، تعتمد على الاحتشام والجمال.
قدمت رضوى أيضًا بعض الفيديوهات الناصحة والساخرة، عبر حساب مليكة على موقع الفيديوهات يوتيوب، في رمضان 2014.
[youtube src="3WRxS445PSc"/]
تحكي رضوى عن بداية مشروعها في نوت نشرتها على حسابها، وتقول أنها بدأت مشروعها من الصفر، وكانت تشتري الخامات من مصروفها، وترسم لزميلاتها في الكلية، حتى كونت مجموعة من التصميمات التي يمكنها عرضها على مستثمرين لتتمكن من بداية مشروعها الخاص.
بعد وفاة زوجها، بدأ متابعوا السوشيال ميديا يلتفون أكثر حول شخص رضوى جلال، أكثر من تصميماتها، خاصة بعد المنشورات التي كانت تكتبها عن ذكرياتها مع زوجها المرحوم، ثم عقب ذلك فترة من الاختفاء، عادت بعدها رضوى بصفحة خاصة لها، وبدأت تنشر فيديوهات نصائح للفتيات، ومنشورات في التفاؤل والعمل.
افتتحت رضوى خلال عملها فرعا تلو الآخر في القاهرة، ثم تفرعت إلى المحافظات، لتكتمل فروع المحل 15 فرعا، آخرها افتتحته في 22 سبتمبر الماضي، وهو فرع المعادي.
بعد صور الطفل الجديد ونصائح البشرة وفقدان الوزن، أعلنت رضوى في نوفمبر عن رحلة إلى اسطنبول 6 أيام و5 ليالي، وكانت تدعوا متابعاتها إلى مشاركتها والسفر معها.
وكانت رضوى قد أعلنت عن نيتها في بداية مشروع جديد، شركة تسويقية على السوشيال ميديا، استغلالا لخبرتها في تسويق منتجات ملييكة، مايو الماضي، ولكن حادثة وفات زوجها كانت سببا في تعطل المشروع، لذا أعادت الدعوة للشركات الراغبة في الانضمام لها، منذ بداية شهر ديسمير الحالي.
ولكن متابعات الموضة المصرية يعرفن رضوى جلال من قبل زواجها، تحديدا مع بدايتها في أحد أكبر مشروعات تصميم وبيع ملابس المحجبات، التي نشأت عبر الإنترنت، وتطورت لسلسلة محلات باسم "مليكة".
وعلى عكس البوست المنتشر عنها، فـ"مليكة" هو مشروع بدأ في عام 2011، ولم يبدأ بعد وفاة زوجها، واستغلالا لاهتمام السوشيال ميديا، كما ذكرت بعض شهادات المشتكين.
جاء اسم "مليكة" من نوعية الملابس التي استوحت منها رضوى تصميماتها، حيث كانت شديدة الإعجاب بملابس ملكات أوروبا، وكيف تجمع بين البساطة والاحتشام والذوق الرفيع معا، وهو ما أرادته لأزيائها.حكت رضوى عن مشروعها، أنها بدأته لأنها أرادت أن تخلص الحجاب من ارتباطه الدائم بكبار السن والأمهات غير المهتمات بأناقتهن، ولم تجد الأناقة التي كانت تبحث عنها، إلا بشكل "سافر" على حد تعبيرها، بين الفنانات والمطربات، ما دفعها لترك دراستها العلمية البحتة في كلية الصيدلة، والتفرغ لموهبة تنسيق الألوان وتصميم الأزياء.كما قالت في عدد من الحوارات التليفزيونية التي أجريت معها من قبل، إنها لا تصمم ملابسها للمحجبات فقط، بل صممت ملابس تناسب المحجبات ويمكن أن ترتديها أيضا غير المحجبات، ولكنها في النهاية، تعتمد على الاحتشام والجمال.
قدمت رضوى أيضًا بعض الفيديوهات الناصحة والساخرة، عبر حساب مليكة على موقع الفيديوهات يوتيوب، في رمضان 2014.
[youtube src="3WRxS445PSc"/]
تحكي رضوى عن بداية مشروعها في نوت نشرتها على حسابها، وتقول أنها بدأت مشروعها من الصفر، وكانت تشتري الخامات من مصروفها، وترسم لزميلاتها في الكلية، حتى كونت مجموعة من التصميمات التي يمكنها عرضها على مستثمرين لتتمكن من بداية مشروعها الخاص.
بعد وفاة زوجها، بدأ متابعوا السوشيال ميديا يلتفون أكثر حول شخص رضوى جلال، أكثر من تصميماتها، خاصة بعد المنشورات التي كانت تكتبها عن ذكرياتها مع زوجها المرحوم، ثم عقب ذلك فترة من الاختفاء، عادت بعدها رضوى بصفحة خاصة لها، وبدأت تنشر فيديوهات نصائح للفتيات، ومنشورات في التفاؤل والعمل.
افتتحت رضوى خلال عملها فرعا تلو الآخر في القاهرة، ثم تفرعت إلى المحافظات، لتكتمل فروع المحل 15 فرعا، آخرها افتتحته في 22 سبتمبر الماضي، وهو فرع المعادي.
بعد صور الطفل الجديد ونصائح البشرة وفقدان الوزن، أعلنت رضوى في نوفمبر عن رحلة إلى اسطنبول 6 أيام و5 ليالي، وكانت تدعوا متابعاتها إلى مشاركتها والسفر معها.
وكانت رضوى قد أعلنت عن نيتها في بداية مشروع جديد، شركة تسويقية على السوشيال ميديا، استغلالا لخبرتها في تسويق منتجات ملييكة، مايو الماضي، ولكن حادثة وفات زوجها كانت سببا في تعطل المشروع، لذا أعادت الدعوة للشركات الراغبة في الانضمام لها، منذ بداية شهر ديسمير الحالي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق